انــــجــــــــــــــــــــــــــوى
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا ,, او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي,, سنتشرف بتسجيلك
شكرا

منتديات سفن ايجى
انــــجــــــــــــــــــــــــــوى
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا ,, او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي,, سنتشرف بتسجيلك
شكرا

منتديات سفن ايجى
انــــجــــــــــــــــــــــــــوى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
انــــجــــــــــــــــــــــــــوى


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
Big Red Mouse Pointer

 

 ( الـرفـق ) في أحاديثه صلى الله عليه وسلم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عصام اللاهوني
عضو جديد
عضو جديد
عصام اللاهوني


( الـرفـق ) في أحاديثه صلى الله عليه وسلم Auaaac10
الجنس : ذكر
الابراج : الاسد
عدد المساهمات : 1
العمر : 34
نقاط التميز : 52044
السٌّمعَة : 1
تاريخ الميلاد : 10/08/1989
احترام قوانين المنتدى :
( الـرفـق ) في أحاديثه صلى الله عليه وسلم Ytutyu66630 / 3030 / 30( الـرفـق ) في أحاديثه صلى الله عليه وسلم Fghfgh


( الـرفـق ) في أحاديثه صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: ( الـرفـق ) في أحاديثه صلى الله عليه وسلم   ( الـرفـق ) في أحاديثه صلى الله عليه وسلم Emptyالإثنين مارس 15, 2010 12:04 am


( إن الله يحب الرفق في الأمر كله )
رواه البخاري 6395
الرفق
هو : لين الجانب بالقول والفعل , والأخذ بالأسهل والدفع بالأخف . وقيل هو
: اللطف والدربة وحسن التصرف والسياسة , وقيل : الرفق ضد العنف وهو اللطف
وأخذ الأمر بأحسن الوجوه وأيسرها

( من يحرم الرفق يحرم الخير كله )
صحيح الجامع 6606

قال
الغزالي : الرفق محمود وضده العنف والحدة , والعنف ينتجه الغضب والفظاظة ,
والرفق واللين ينتجهما حسن الخلق والسلامة , والرفق ثمرة لا يثمرها إلا
حسن الخلق , ولا يحسن الخلق إلا بضبط قوة الغضب , وقوة الشهوة وحفظهما على
حد الاعتدال , ولذلك أثنى المصطفى صلى الله عليه وسلم على الرفق وبالغ فيه
.

( من أعطي حظه من الرفق فقد أعطي حظه من الخير , ومن حرم حظه من الرفق فقد حرم حظه من الخير )
رواه الترمذي 2013وقال حسن صحيح

قال
سفيان الثوري لأصحابه : أتدرون ما الرفق؟ هو أن تضع الأمور مواضعها ,
الشدة في موضعها , واللين في موضعه , والسيف في موضعه , والسوط في موضعه

( يا عائشة من حرم حظه من الرفق حرم حظه من خير الدنيا والآخرة )
ابن عدي 5/482
قال المناوي : إذ بالرفق تنال المطالب الأخروية والدنيوية وبفوته يفوتان

( يا عائشة ! إن الله رفيق يحب الرفق . ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف . وما لا يعطي على ما سواه )
رواه مسلم 2593
أي
إن الله تعالى لطيف بعباده يريد بهم اليسر ولا يريد بهم العسر , فلا
يكلفهم فوق طاقتهم بل يسامحهم ويلطف بهم , ( ويعطي علي الرفق ) في الدنيا
من الثناء الجميل ونيل المطالب وتسهيل المقاصد , وفي العقبى من الثواب
الجزيل ( مالا يعطي على العنف ) أي الشدة والمشقة , ووصف اللّه سبحانه
وتعالى نفسه بالرفق إرشاداً وحثاً لنا على تحري الرفق في كل أمر

( إن الله عز وجل يحب الرفق ويرضاه ويعين عليه ما لا يعين على العنف )
صحيح الترغيب / المنذري – الألباني2668

وكل ما في الرفق من الخير ففي العنف من الشر مثله . نبه به على وطاءة الأخلاق وحسن المعاملة وكمال المجاملة

( إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه . ولا ينزع من شيء إلا شانه )
رواه مسلم 2594

فالرفق
خير في أمر الدين وأمر الدنيا حتى في معاملة المرء نفسه ويتأكد ذلك في
معاشرة من لا بد للإنسان من معاشرته كزوجته وخادمه وولده فالرفق محبوب
مطلوب مرغوب

( إذا أراد الله بأهل بيت خيرا أدخل عليهم الرفق )
صحيح الجامع 303
وذلك بأن يرفق بعضهم ببعض , وذكر (الخير) بصيغة النكرة لإفادة التعميم أي إذا أراد جميع الخير والمقام يقتضيه

( إن الله إذا أحب أهل بيت أدخل عليهم الرفق )
صحيح الجامع 1704

( يا عائشة ارفقي , فإن الله إذا أراد بأهل بيت خيرا دلهم على باب الرفق )
السلسلة الصحيحة / الألباني 523/2

وسبب
الحديث ما روى المقدام بن شريح عن أبيه قال سألت عائشة رضي الله عنها عن
البداوة فقالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبدو إلى هذه التلاع
وإنه أراد البداوة مرة فأرسل إلي ناقة محرمة من إبل الصدقة فقال لي يا
عائشة ارفقي فإن الرفق لم يكن في شيء قط إلا زانه ولا نزع من شيء قط إلا
شانه ( صحيح) والتلاع مسابل الماء من علو إلى أسفل . واحدها تلعة

( ما أعطي أهل بيت الرفق إلا نفعهم ولا منعوه إلا ضرهم )
السلسلة الصحيحة / الألباني 942


( إن الله عز وجل ليعطي على الرفق ما لا يعطي على الخرق , وإذا أحب الله
عبدا أعطاه الرفق , ما من أهل بيت يحرمون الرفق إلا حرموا الخير )

صحيح الترغيب / المنذري – الألباني2666

قال
المناوي : والمراد إذا أراد بأحد خيراً رزقه ما يستعين به مدة حياته ووفقه
في الأمور ولينه في تصرفه مع الناس وألهمه القناعة والمداراة التي هي رأس
العقل وملاك الأمر , وإذا أراد به سوءاً ابتلاه بضد ذلك , والأول علامة
حسن الخاتمة والثاني بضده . والخرق الحمق وهو نقيض الرفق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
( الـرفـق ) في أحاديثه صلى الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  أدب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) مع الأطفال
»  بحار العالم تشكل إسم النبـي صلـــــى الله عليه وسلم
» (تبا الاجر من الله ، تفضل ) كود لظهور صفحه صغيره مكتوب فيها ، ( اكتب سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم )
» لا تكتب" انشاء الله" بل" ان شاء الله"
» كود تظليل اسم القسم عند المرور عليه بالماوس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
انــــجــــــــــــــــــــــــــوى ::  :: منتدى الاسلامي-
انتقل الى: